لا تكتبنِي ... ولا أكتبكَ ... أبــداً

،

أيْضاً وأيْضاً و أيْضاً و أيْضاً و أيْضاً و أيْضاً و أيْضاً

سَـأتألم أكثر, سَـأفتقدك أكثر ،سَـأبكي ، سَـأروي لأطفال حكاياتي عن قصـة كانت وانتهت بحسرة آهٍ وأتحسَّــر ، سَـيترجوني أن أكملهـا لهـم وسَـتغص حنجرتي باسمكَ و أتقهقر ، سَـأطعن خاصرتي بِـذكرى يديك أكثر ،سَـأتذكر طيش رجل كان لحظـة جنون علق حكايتنـا في مسمار صدئ ،سَـأخبرك أنني ما عدت هشَّــة وأنني أدقّ الصومعة بـ قدمي وأيم نفخت الروح فيّ أتكسر ،
سَـأموووت
– فَـلا تكتبني أبداً ..

و أيْضاً وأيْضاً و أيْضاً و أيْضاً و أيْضاً و أيْضاً و أيْضاً

أنتَ تخبّط أكثر, مُت ّ أكثر, لوّح بـالديليت عَلَى ظِلِّي, اكسره ثم احذفـه !, أحدث تشوهـاً في صورتي ، ثبّتني في جدران خيالك بـدبوس , اغرسـه في قلبي ،اطرحني في الفَرَاغ, حل ّ أصابعي مِنك, افقىء نِقَاط اسمك عليّ, دعني أتبلّل في قَطْرَة, شُدّ جِذْعي قَوْسَا ً, ارمني فيك | وإيّاك َ أنْ تَمَوت ْ ! | , اعقد حَبْلا ً حَوْل رسغي, واشنق يَدي
– فَـلا أكتبك َ أبدا ً ..

’

لأول مرة أقرأ لك في النبع فاصدحي شادية فيه أعذب ألحانك

أما كان لهذه الخاطرة الجميلة أن تكتب بخط يريح المتلقي

ما هذه الطريقة في كتابة أحاسيسنا ومشاعرنا التي يقطعها الفراغ

الخط للنص كالبدلة للعروس فهو الذي يجعل المتلقي يشد العيون إلى النص

يوحي إلي النص أني أمام موهبة أدبية كبيرة لعل القادم يكون أجمل

تحياتي ومودتي

سحر اسماعيل الغالية

وكأننا لا قوة ولا سيطرة لنا على قلمنا
حين يكتب ما يحب لا يمكن أن نردعه أبداً

نص جميل وقلم يعدنا بالجمال

راقني نبض أبجديتك

مودتي وتحاياي

العزيزة سحر اسماعيل

نص يحمل من المعاني الكثير الكثير

ويقدم لنا كاتبة متمكنة تكتب

بإحساس صادق وواضح

عزيزتي ننتظر المزيد منك

دمت بخير

تحيتي واحترامي

لا ... ولن .... تستطيعي ... أن لا تكتبيه .. أو ...

لايكتبك !!

هو عشق ... ليس كأي عشق ..

هو هواء ... هو ماء .. هو الدمُ ... هو الحياة ...

بهِ ... يَخُطُ القلم .... كل الحروف ..

مِن غيرهِ لا وجود للنبضِ في كل الزوايا .. وحتى الحوايا .. وحتى النخاع ..

~ ~ ~ ~ ~ ~

الآنسة سحر ...

كل حرف خطه قلمك ... ينبض بالف نبض والف ...

إنثري ... ورودك ... لأشم العطر ...

تقديري

سحر إسماعيل
أذهلني حرفكِ الشامخ
لديكِ قاموس راقي من المفردات
وصور شعرية جميلة تجسدت هنا
في متصفحكِ الوردي
أقول لكِ بالفم الملآن مبدعة
وإلى الأمام
مع باقات من زهوري

سحر إسماعيل

نبضٌ وردي فاتنٌ ساحرٌ خلاب

تتغلغل لعمق الروح بأناقة مدادية وشفافية ربيعيه
دمتِ ودام بك القلم

تقديري

الأستاذة المبدعة / سحر اسماعيل ... رااائعة تلك المشاعر
التي تنبض بالألم و الخوف و الحياة في نفس الوقت
لم أكن اعلم أن الألم سيجتاحني عندما أقرأ هذا النص
الجميل ... فها هو يأخذني إلى عالم ٍ .. كافحت طويلا ً بالأبتعاد عنه
أستاذتي ... هنا أرفع لك ِ قبعتي و أنحني لحرفك الوردي
الذي سيرسم لنا حكايات ٍ ما قرأناها يوما ً .. و أتمنى أن تكوني
موجودة ً دائما ً في وطنك الصغير ( نبع العواطف ) حماك ربي .

المبدعة سحر اسماعيل
هذه الخاطرة البديعة وقعت على مسمعي
فكان لها طرب أغنية راقية بلحن جميل وأداء مميز
مودتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله     لأول مرة أقرأ لك في النبع فاصدحي شادية فيه أعذب ألحانك أما كان لهذه الخاطرة الجميلة أن تكتب بخط يريح المتلقي ما هذه الطريقة في كتابة أحاسيسنا ومشاعرنا التي يقطعها الفراغ الخط للنص كالبدلة للعروس فهو الذي يجعل المتلقي يشد العيون إلى النص يوحي إلي النص أني أمام موهبة أدبية كبيرة لعل القادم يكون أجمل تحياتي ومودتي

،

عذراً يا سيِّدي ..
عذراً إنْ ضايقكَ الخطْ .. واعذرني في اختيار انتقاء بدلة النص كل العذر ..
يحتاج المشوار الى كثير من التشذيبِ والتلقينِ يا سيِّدي فلا تبخـل عليَّ من خبرتكْ ..
استنطقتْ الحروف وهلهلتْ فرحـة بأوَّل قدوم لكَ ..
احترامي وتقديري

’