فالقصيدة قد امتطت تفعيلة الكامل ( متفاعلن ) ولكنها
كثيرا ما تسقط في البحر نتيجة زخم العواطف المتطاير شررا
وَعَادَتي أَن أَشربَ قَهوتي
رفاقٌ طيبونَ ولي صُحُفي
هذان نموذجان من الكسور وتركت البقية لك لمراجعتها
يموج داخلك بموهبة شعرية لا حدود لها ولكنك مع الأسف
غير مطلع على العروض لهذا أرجوك مراجعة القصيدة
تحياتي ومودتي واعتذاري
الأستاذ عبد الرسول معله
ما فتح النص على الدخول في عروضيات معنوية أقصدها مختلقة
هو الذي جعل مساحات غير مغلقة فيه و المعنى المراد ايضا..
وإن كان الوصل بين المعنى والإيقاع ملزم في نظم الشعر إذا قصد الشاعر ذلك
والعمق هو ما أسعدني في حرفك العابر البهي.