كيف لشهقة النعناعِ أن تجرّ أذيال الخيبةِ
وعطرها يفوح في قلب الأماكن؟
،
أستاذي الدكتور حقي
لشهقة النعناع حكايا لم تُسرد بعد
إلا إننا سمعناها بأذن الروح...
راق لي جدا ماقرأت هنا
دمتَ بألف خير
ودامت أنفاس نبضك
،
،
أمـــل
وعطرها يفوح في قلب الأماكن؟
،
أستاذي الدكتور حقي
لشهقة النعناع حكايا لم تُسرد بعد
إلا إننا سمعناها بأذن الروح...
راق لي جدا ماقرأت هنا
دمتَ بألف خير
ودامت أنفاس نبضك
،
،
أمـــل
الست أمل ...
تحيات متواترات .
شهقة النعناع كانت تحتاج إلى نعناع يعطر جيد المكان ، فكنت أنت
لا ريب .. أنت طود شامخ كالوتد ... وكلماتك مسؤولية على صاحب النص ؛ ليقدم أكثر
أبقى في كل موطن أشكر لك فضلك ـ وأذكره ـ بأن دعوتك إياي إلى نبع العواطف قمة الفضل .
احترامي
وهل يجرؤ المداد يا سيدي على قول غير الحقيقة ؟
يستميت لارتداء حرية التعبير
حتى لو خرج من حدود الزمان والمكان
فقط لأجل أن ينحني بكل تواضع
أمام عظمة وشموخ الحرف
وما الفضل إلا للباري سبحانه وتعالى
فالنبع يرقى بكل راقٍ
وصدر صفحاته مفتوح
لاستقبال من كان للحرف ساحراً
انحناءة شكر لشخصك يا سيدي
وكل المودة والتقدير
التوقيع
وإذا أتتكَ مذمَتي من ناقصٍ .. فهي الشهادةُ لي بأنيَ كاملُ