إليك أنيني وكل الحنين

تقول الرواية أني عشقت إناثاً وكنت كما الزير سالم

ولكنّها لم تقل عن حبيبي وقلبي وعمري الذي قد تمرمر

تكوّى بملح .. وزيت ومهل .. وفاض حنيناً .. وأزبد حيناً .. وأرعد حيناً

ولكنه في يديك كدفتر ..


وحبرك وحدك .. يفيض فيسكر

وكنتُ أضيع بعبلة وسلمى وأشعر أن هواها مسيطِر ..

ولكنني ياحبيبة عمري وجدتك قلباً من الحب أكبر

وغنّيت فيك أغاني الوصالِ .. أغاني الجفاء .. أغاني الشكوك أغاني الجنون .. أغاني الطفولة .. أو قد هرمنا

وأضحك من كل قلبي وأذكر .. شعاعاً بطرف العيون يقول : حبيبي تعال أحبك أكثر

وأمسح كل الأغاني القديمة .. أغني حبيبة قلبي سُكّر

وتمر .. وشهد .. ومسك وعنبر

حبيبة عمري أجيبي ندائي

إليك أنيني وكل الحنين

برؤية خالٍ بوجهك أثمر

أحبك أنت وليس سواك .... ولست بزير ولست بعنتر

أحبك ياكل نبض الليالي أحبك وحدك والله يستر

الله الساتر

حروف كانت أنشودة الصباح

حتماً ستلبي النداء بعد هذا الحب الكبير

دمت بخير
تحياتي

ترنيمة عشق معطر

كانت شهية على صباحنا

فزادته جمالا ورونقا

لك الحب والتحية

أهلاً بمروركما صباح مساء


كل الشكر لكما

وقولوا لها أن تلبي النداء


مودتي

الله اليستر طبعا

أسعدتني هذه القصيدة بعفويتها

تحية لك أستاذ

شكرا ايها الجميل

على هذا الرذاذ بالعبق والنشوة

سعدنا بما نثرته بيننا هذا الصباح

شكرا لك

شكراً أختي كوكب

وشكري أيضاً للأخ محمد ذيب



وأتمنى أن أقدم مايستحوذ رضاكم دائماً


مودتي

شاعرنا السوبررائع الأستاذ أحمد
لقد تألقتَ في هذه القصيدة تألق عنترة وجميل وكثير وكل العذريين
العفوية رائعة
الصور ولا أجمل
العبارات ولا أرقى
بصراحة........
قصيدة تقطر جمالاً وحباً
تحياتي العطرة

أخي الأستاذ محمد أهلاً بك وأهلاً بمرورك الذي يزيدني حرصاً على أن أدقق ألف مرة قبل أن أمضي

مودتي

تحية الاسلام
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاحترام والتقدير
دمت بحفظ المولى