![]() |
على عتبة الذّكريات.....
على عتبة الذّّكريات
نجثو... ننبش.... قد يزيح التّذكّر حكايات بذخيرتها فتختفي مثل غيمة وقد يضيئ حكايات فتشّع بنورها وتمطر كغيمة نديّة وما تبقّى تتنازعه مناخات العمر حتّى يفقد طعمه فينا. |
رد: على عتبة الذّكريات.....
أي ّ نص يحمل كل هذا الزخم وهذه الصور وهذه الإستعارات هنا استعراض مثير لقدرة الكاتبة على تقديم هذا الجمال في سكب رائع وبناء متين وتعبير عميق لا فُضّ فوك باحترام الوليد |
رد: على عتبة الذّكريات.....
جميل أن أكون أول العابرين هذا الجمال الرائع............... |
رد: على عتبة الذّكريات.....
حتى الذاكرة تشفق أحيانا وتزيح من تلقاء نفسها ما يجب أن يزاح
تقديري الكبير غاليتي دعد ومضة رائعة |
رد: على عتبة الذّكريات.....
الغالية دعد
لنبقى عند هذه العبارة: وتمطر كغيمة نديّة لانني أراك غيمة ممطرة وحديقة مزهرة ولا مجال لليأس أو التشاؤم ستظلين حلوتنا السخية |
رد: على عتبة الذّكريات.....
بعض الذكريات كشوكة تعيش متطفلة على النبض لاتتوقف عن وخزها إلا بتوقف القلب.... دمت ودام نبض يراعك أختي أ.دعد أعطر تحياتي |
رد: على عتبة الذّكريات.....
اقتباس:
يسعدني رأيك أيها القدير في بعض من خربشاتي التي تفلت من روحي كما هي لتلقى عندك كلّ هذه الجماليّة في تقبّلها . فشكرا بحجم بهاء روحك أيها الوليد الغالي ..... فقد أغدقت عليّ من سخاء روحك مابه أسعد .امتناني والتّقدير |
رد: على عتبة الذّكريات.....
اقتباس:
|
رد: على عتبة الذّكريات.....
اقتباس:
ما اروع ما قلت هنا .... فعلا فحتّى ذاكرتنا تشفق فتزيح عنها وعنّا ما أتعب وما آلم وما قوّض راحتنا ما اروعك يا سولاف .... كم سعدت بعودتك |
رد: على عتبة الذّكريات.....
اقتباس:
تطلين على الزّوايا المضيئة وتحملينها شموعا لتنير العتمات شكرا يا بهاء أنت يا ليلى الغالية ... وبرفقتك كم أسعد .فكوني دوما بالقرب . |
الساعة الآن 04:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.