على عتبة الذّّكريات
نجثو...
ننبش....
قد يزيح التّذكّر حكايات بذخيرتها
فتختفي مثل غيمة
وقد يضيئ حكايات فتشّع بنورها
وتمطر كغيمة نديّة
وما تبقّى تتنازعه مناخات العمر
حتّى يفقد طعمه فينا.
أي ّ نص يحمل كل هذا الزخم
وهذه الصور وهذه الإستعارات
هنا استعراض مثير لقدرة الكاتبة
على تقديم هذا الجمال في سكب رائع
وبناء متين وتعبير عميق
لا فُضّ فوك
باحترام
الوليد
قديرنا الوليد
يسعدني رأيك أيها القدير في بعض من خربشاتي التي تفلت من روحي كما هي لتلقى عندك كلّ هذه الجماليّة في تقبّلها .
فشكرا بحجم بهاء روحك أيها الوليد الغالي .....
فقد أغدقت عليّ من سخاء روحك مابه أسعد .امتناني والتّقدير
حتى الذاكرة تشفق أحيانا وتزيح من تلقاء نفسها ما يجب أن يزاح
تقديري الكبير غاليتي دعد
ومضة رائعة
أخيّتي الحبيبة سولاف
ما اروع ما قلت هنا ....
فعلا فحتّى ذاكرتنا تشفق فتزيح عنها وعنّا ما أتعب وما آلم وما قوّض راحتنا
ما اروعك يا سولاف ....
كم سعدت بعودتك
لنبقى عند هذه العبارة:
وتمطر كغيمة نديّة
لانني أراك غيمة ممطرة
وحديقة مزهرة
ولا مجال لليأس أو التشاؤم
ستظلين حلوتنا السخية
ما أحوجني لكلماتك أيتها الرّائعة النّقية ليلى
تطلين على الزّوايا المضيئة وتحملينها شموعا لتنير العتمات
شكرا يا بهاء أنت يا ليلى الغالية ...
وبرفقتك كم أسعد .فكوني دوما بالقرب .