![]() |
ابو لبّيد
كانو يخوّفون صغارهم بـ " أبو لبّيد " كي لا يخرجوا ليلا لوحدهم , وكانوا يقولون لهم من يخرج لوحده يمسكه " ابو لبيد " من لسانه ولا يتركه حتى ينهق الحمار ذو اللون الأخضر , خرج احد الصغار يوما أمسكه أبو لبيد - متسميا باسم احد أجداده - ولا زال بعض أخوته يبحثون عن الحمار ذو اللون الأخضر
|
رد: ابو لبّيد
اقتباس:
تماما مثلما أرعبونا بالنمر الـ من ورق ! صدقوا الكذبة، و لم يكذّبوها ؛ حتى بعدما أهننا النمر الورقي على أسوار مدينتنا ! و لولا الهالة التي رسمها له أولياء أمورنا ما اضطررنا لمواجهته وحدانا... سلمت أستاذي طارق لهذه الومضة اللماحة لن يعود لأن حمارهم الأخضر لن ينهق ما ظلوا يهددون أبناءهم بأبي لبيّد... لك و لحرفك الجميل تحياتي. |
رد: ابو لبّيد
تحية رقيقة لك وطن على ما عطرت به قصتي / قصتنا
|
رد: ابو لبّيد
ومضة ذكية أستاذ طارق
تحياتي وتقديري |
رد: ابو لبّيد
شكرا سولاف
مع المودة |
رد: ابو لبّيد
أبو لبيد عنوان لقتل الفرحة في وجه الطفولة
ليعيشوا الخوف والرهبة ومضة معبرة في زمن تناسل الرعب والوجع النبع يسأل عنك نتمنى ان تكون بخير تحياتي |
رد: ابو لبّيد
شكرا للنبع على سيرانه الدائم
وسؤاله وطني يؤلمني أنا سوري أه يا ألمي |
رد: ابو لبّيد
أبو لبيد ... قصة متكررة في مجتمعاتنا وإن اختلفت التسمية تحية لك |
رد: ابو لبّيد
من ذاكرتنا نصنع الحدث
فلنحرك ذواكر أولادنا باتجاه النافع دون عمليات وصاية شكرا الاستاذ الوليد لمرورك |
الساعة الآن 04:52 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.