الأخ الحبيب د. سميح.. تحياتي وأهلا بك على ضفاف النبع، تزيد ألقه ونضارته ألقا ونضارة. على رعم احتلافي معك في بعض أفكار القصيدة، لكنّي أؤكد تثبيتها من الناحية الأدبية، بعد أن فعلت الأخت العزيزة سفانة، فلم يفلح تثبيتها عمليا إعجابي مع التقدير