وأبيضَ شعرُ الوقتِ حتى لا يرى
وجعَ الرياحِ هناك خَلَفَ مقتله
صعدَ العراقُ الى ضريحِ قلوبنا
كي يقطفَ الاياتِ وهي مرتله
بدءا كل رمضان وأنت بخير أستاذ خالد
سعيدة جدا أنّك معنا
وكما في كل قصيدة سمعتها أو قرأتها لك تفتّش عن كل مفردة تقربّك وتثبتّ مكانك في سماء الشّعر العربي والقصيدة العمودية الحديثة
أمنياتي لك بالتّوفيق الدّائم .. ورضا الشّعر عنك ايها الشّاعر المتجدد
ألقا