وكل عام وأنت بألف خير أستاذي الشّاعر مصطفى
لقد تفتحت عيون طفولتنا على شعر عبد الرّزاق عبد الواحد
وتكونت ذائقتي الشّعرية مع قصائده حتى بتّ مثل غيري نفرق بين الغثّ والسّمين من الشّعر
وكل شاعر كبير الان في العراق لاينكر فضل عبد الرزاق عبد الواحد وإنه كان معلما ومرشدا
ولم يبخل على جماعة القصيدة العمودية الحديثة أو مايطلق عليها قصيدة " شعر " بتوفير المناخ الملائم لنمّوها رغم كل الظروف التي كانت سائدة في حقبة التّسعينيات
ألف شكر لك أستاذ مصطفى هذا المرور البهيّ