اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير وقوفاً بها صحبي عليَّ مطيهمْ ... يقولون: لا تهلك أسىً وتجمل امرؤ القيس وقوفاً بها صحبي عليَّ مطيهمُ ... يقولون: لا تهلكْ أسىً وتجلدِ طرفة بن العبد والذي حدث بينهم يسمى التوارد و هو أن يقول الشاعر بيتاً فيقوله شاعر آخر من غير أن يسمعه المرجع الكتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ مصدر الكتاب : الوراق صباح الفل والياسمين الله , الله , ياعيني عليك ياشروق إجابة نموذجية وموثقة ومركزة وجميلة جداً وطبعاً سأعتمدها قبل طرح السؤال الثامن لهذا اليوم
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ ! / عطاف سالم رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ