عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2011, 08:41 AM   رقم المشاركة : 177
شاعرة
 
الصورة الرمزية عطاف سالم





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عطاف سالم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جميل داري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الابيات لأبي تمام

أما الفن البلاغي فقد تكرر في نهاية كل شطر على سبيل التشبيه المرسل المجمل
فالتشبيه المرسل هو: ما ذكرت فيه أداة التشبيه : كأن ..خلنا
والتشبيه المجمل: هو ما حذف منه وجه الشبه
في البيت الأول والثالث تقديره: في القصر وسرعة الزوال
وفي البيت الثاني تقديره: في الطول

أما كلمة السنون : فمبنية على الفتحة وضمها هنا خطأ طباعي ربما؟
لـأن" السنون" هنا: بدل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم
رمضان كريم
وشكرا لمبدعتنا الكريمة عطاف سالم
وأتمنى الفوز اليوم ههه

..
طبعًا الكل فائز معنا نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أهلاً بأستاذ اللغة العربية والعروض أ. جميل داري
أحسنت نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة فالأبيات لأبي تمام نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التشبيه هو فن بلاغي موجود في الأبيات نعم إنما قد أدرجت الأبيات عند أغلب البلاغيين كأبي هلال العسكري وابن رشيق وابن منقذ ومن تبعهم وتأثر بهم كابن حجة وابن معصوم تحت فن آخر لم تهتدِ له في إجابتك الجميلة .... نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ويؤسفني عدم اعتمادها برغم صحتها , لأن هناك فن أظهر من فن في الأبيات .. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أما بالنسبة لسنون فلك أن تبنيها على الفتح بناء على قواعد النحو الثابتة
أو تبنيها على الضم حكاية عن العرب
وكلها صحيحة عندي غير أنه لابد من اتباع قواعد النحو دائمًا ولكن لابأس إن حكينا نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لك تحياتي وتقديري
وادعو لك بالتوفيق والمثابرة وعدم الغياب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع


ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ