اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله راتب نفاخ أما الأبيات فلأبي تمام عميد الصنعة في شعرنا العربي و أما الفن البلاغي فلعلي لم أهتد إلى ما عنيته أستاذتي تماماً من معنى الكلمة ... فإن كان المقصود أحد علوم البلاغة ففي الأبيات بديع إذ فيها طباق ( وصل ، نوى ) ( ينسي ، ذكر ) و فيها كذلك بيان إذ حوت تشبيهاً في آخر البيتين الثالث و الأول همسة : لقب عائلتي ( النفاخ ) نعم أبو تمااااااااااااااااااااااام ممتاااااااااااااااااز لقد اهتديت إلى الطباق الذي هو أخص من المقابلة الموجودة في الأبيات وكذلك التشبيه وأنت تفصّل هنا .. بينما كما ذكرت من قبل للأستاذ جميل أن هذا الشاهد مذكور عند أغلب البلاغيين تحت فن التطريز الذي هو نوع من المقابلة التي هي أعم من الطباق إذ تحدث بين عدة معانِ لامعنيين متضادين فحسب .. لذلك يؤسفني أيضًا عدم اعتمادها مئة بالمئة .. لكن حقًا حقًا أشكرك على إجتهادك .. ثابر واستمر .. وارجو أن يسمع الجميع همستك ليقوموا باللازم تحياتي لك
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ ! / عطاف سالم رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ