اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير وقال صاحب الصناعتين هو أن تأتي في الأبيات مواضع متقابلة، فجيء في القصيدة أو في القطعة كأنه طراز، مثل قول أبي تمام: أعوامُ وصلٍ كاد ينسى طيبها ... ذكر النوى، فكأنها أيامُ ثم انبرتْ أيام هجر أعقبت ... بأسىً فخلنا أنها أعوامُ ثم انقضت تلك السنونُ وأهلها ... فكأنها وكأنهم أحلامُ كتاب : البديع في نقد الشعر المؤلف : أسامة بن منقذ الأبيات لأبي تمام والفن البلاغي الذي ضمته هو التطريز بدون تعليق / / / / / لأنك .. لأنك ... ل أ ن ك صحححححححححححححح ممتاااااااااااازة أشكرك من كل
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ ! / عطاف سالم رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ