اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوزانة خليل هل تدرين أن كلماتك كانت تأن وأنها تتألم عنك ذاك البوح المغرد مكسور الجناح يحاول أن يطير ويلتمس في الفضاء مفرا له من الجميل كيف أن هناك من يبجل الألم ويعتقه على الصفحات ما قرأته سمح لنفسي أن تنحني وتصفق لك أسجل لك فائق إعجابي سوزانة الرائعة ... سوزانة الحزن ينام في مقلتي ويسكب قليلا من صخبه على جدران الورق تحية بلون الفرح ازجيها اليك
لِيتمرد لَون الكُحل .. كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام