غير القناة وشاهد برنامجا فكاهيا لكنه لم يضحك لأنه لم يتمكن من تغيير مشاعره التي أججتها نشرة الأخبارفانهمرت دموعه غزيرة الأستاذ عبد الله راتب نفاخ تلتقط أفكارك من واقعنا المرير شكرا لك تحياتي وتقديري