اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شروق العوفير الفن البلاغي الذي تضمه الأبيات الثلاث هو : تجاهُل العارف : و هو سَوْقُ الْمَعْلُوم مسَاقَ المجهولِ لنكتة تُقْصدُ لدى البلغاء. ------------------------------------------------------ تجاهل العارف هو سؤال المتكلم عما يعلمه تجاهلا لنكتة كالتوبيخ، نحو: أيا شجر الخابور مالك مورقا * كأنك لم تجزع على ابن طريف أو التحير في الحب، كقوله: بالله يا ظبيات القاع قلن لنا * ليلاي منكن أم ليلى من البشر أو المبالغة في المدح، نحو: ألمع برق سرى أم ضوء مصباح * أم ابتسامتها بالمنظر الضاحي أو المبالغة في الذم، نحو: وما أدري وسوف إخال أدري * أقوم آل حصن أم نساء أي " أرجال آل حصن أم نساء " فهو يعلم أن " آل حصن " رجال لكنه تجاهل وأظهر انه التبس عليه أمرهم في الحال وإن كان سيعلمه في المستقبل فلم يدر هل هم رجال أم نساء. وهذا التجاهل المنزل منزلة الجهل يفيد المبالغة في ذمهم من حيث إنهم يلتبسون بالنساء في قلة نفعهم وضعف فائدتهم. البليغ في المعاني والبيان والبديع - الشيخ أحمد أمين الشيرازي - الصفحة ٢٧٧ صباح الورد شروق ممتاااااااااااااااااااازة جداً أشكرك على تفاعلك المستمر والدائم , أمدك الله بالصحة والعافية
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ ! / عطاف سالم رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ