......................
الأستاذ الفاضل محمد الفهد
اكيد سنحترق ألف مرة كلما أبصرنا الطغاة يتمتعون بالطريدة العربية و هي تتخبط
عن بعد .... و كأن الاحتضار يمارس لعبته الجميلة حتى لا تنتهي ساعاته ...
مجرد عود كبريت اعلن حربا عربية .... عربية
فكيف لا نحترق و شرارة الكهرباء الخفية تصلنا من عروبتنا
تحية تقدير و احترام لقلبك المحب و المتألم لاجل شيء اسمه وطننا العربي ....