اعتماد على البناء المقطعي الذي وجدته متنامياً غير تراكمي، فالتنامي يتجلى من خلال الوحدة العضوية المستفعلة في النصوص كاملة، بحيث نجد بأن خيوطها تبدأ بالمقطع الاول لتنتهي بالاخيرة"18" حيث التلاحم بينها بارز وهي كلها تنهل من معجم عاطفي وصفي سليم، وتنسكب بلغة متاحة فعالة تحرك مخيلة المتلقي.
محبتي
جوتيار