آية
أي كهفٍ موغل في البرد هذا الذي أسكنت به رسائلي وكأنني كنتُ أود الهروب من شقاءٍ اعترى كذبة حب ..أتذكرين ؟
كان بالامكان ياغالية ان أقص عليك حكاية الشمس لولا شحوب غيابها الذي هطل سريعا وبلا رحمة ...قابلتها بالمثل حين همست عيناه رجاءً أن أعود ، ولن أعود
غاليتي إبقيّ طهراً تتوضأ به أشواقي
4 تموز 2006