تواصل ******** أبو خليل .. هكذا كنّى نفسه مع أنه عقيم لم يتفقده أحد في حيّنا ,إلا عندما خرجت رائحة الجيفة من بيته . كان قد ملأ جدران المنزل برسوم وكتابات وأرض الدارتجللت بالرسائل و أوراق شجرة الليمون . التقطتُ رسالةً كُتِبَ في بدايتها : ولدي .