الأخ الغالي أسامة
لقد شرعت بالرد..
لكن ردك على الأخ الحبيب شاكر ألجم غرز ركابي ..
فنحوت غير وجهتي ..
ليل وبحر وظلال وأحلام وسفر .. وعمامة .. وزنبقة بيضاء
ماتمكنت من اللحاق بوجهة الرحيل ..
أحاول الوقوف على الشاطيء ..
فلا رمل يحرق قدمي ولا ماء يصرخني لأنشر ماتبلل من شعاع شمس..
أبدعت بوصفك لواقع يحلم به الكثير ..
تحيتي وأكثر
يوسف الحسن