الأديب القدير
ياسر طويش
من القصيدة يرشح الحزن ومن حروفها يسيل الدمع. المشاعر الصادقة للوطن وسلاسة اللغة واقترابها من القلب يميز هذه القصيدة البديعة.
الملاحظة العروضية التي أوردها الزميل مصطفى صحيحة وتستحق المراجعة. تعديلها يسير جدا.
أتمنى لك والبلاد كل خير.
محبتي وتقديري
خالد شوملي