|
رد: من كنتُ مولاه
العزيز الوليد
من حقكم العتب سيدي ولكن ..
في خضمِّ التنقلات بين عمل وعمل آخر إلى ان أفهم الآلية ويكون لديَّ انترنت
إلى فترة زواجي التي أربكت وقتي وبرنامجي ووجودي خلف القضبان الذهبية
إلى عودتي لمقاعد الدراسة كل ذلك كان حائلاً ولكن لم أبتعد عن قلوبكم ...
سفرة عمان تمنيت أن أكون معكم إلا ان الوضع أعلاه منعني عن التواجد
أشكر لك إطراؤك الجميل لهذه القصيدة التي استبشرت بهذه القراءات الواعية
ممن تواجدوا هنا، بالمناسبة كنت قد كتبت عني تعليقاً نقدياً مطولاً تذكرته أمس
وأنا أقلب أحد المجلات العراقية التي نشرت مداخلتك بها
محبتي لك
|