ﺇستقبله الأهل والأصدقاء بالأحضان . زفوا هذا العائد من الأسر إلى بيت جديد مبني من القش . مسقوف بالشمس والنجوم . تحتضنه أغصان شجرة السدر الشامخة فوق باحة الدار تحمل ظلها دون ملل .
وسط بعشه شوقاً . وراح يوزع أنغـــاماً جميلة جــــداً ......
أستاذ إبراهيم الغراوي
قرأت نصك أكثر من مرة
جميل ما سطره قلمك
شكرا لك