عُصفورة آمَنَتْ بِعَجزِها عَن التَّحليقِ .. وَسَنِ الَسير لِملاحقتها دِفءِ الشَبع ) ( ) أَقطَاب الجَمال تَرنو إِلَى هُنَا عَلَى نَبض حُروفك
لِيتمرد لَون الكُحل .. كَم يُشبهني هَذا اللون هَذهِ الأَيّام