انبثقت رائِحة تَحوم خِلسة حَول ضَفيرة غَانية الوُجود
تَاهت بَين ضُلوع أحدودب ظَهرها في البَحث بين الرِمال عن ساقيها...
السَماء تَغفو بِهلع عَلى رؤوس دُفنت بِين رَكبتيها ...
والجثامين شحنوا بأشباح مارست عَزف الضياع تَحت لَمعان قِبابهم الذهبية ...
اليَد تَدعك جُرحها برَحيق العِصيَان بَاكيَة..