مناجاة شفيفة لزيتونك النقية الحبيبة
لله ما أرقها .. !
لاحرمك الله منها كي تعيش بظلها أبد الحياة ..
عندما تكون الطبيعة هي الأم وهي الوطن وهي الحبيبة يصبح كل شيء جميلاً بلونها
وباخضرارها
وامتدادها
وعطائها ..
القدير / محمد سمير
سعدت جداً بالوقوف على ضفاف زيتونتك الخضراء اليانعة بالحب والسلام والأمان
والنافحة بالجمال النقي
والعطاء البهي
تقبل تحياتي وتقديري
ودمت مبدعاً