اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحصَّار أجد في هذه العذوبة شيئا من المأساوية الخفيفة والتساؤلات البريئة .. أجد شيئا من العتاب الحقيقي واللوم الصادق علَّ الموجوعُ بكِ يتخلص من عري مائدته قبيل صلاة أمك ويُقدم على ما يجب الإقدام عليه نعم تُسمى ((قبيل الفجر)) لكنها ((الغامضة)) كذلك .. فهي بحاجة إلى شارلوك هولمز لفك شيفراتها المتدلية وغموضها الجذاب .. دمتِ بتألق سيدتي الكريمة أمل الحداد لو كانت المأساوية خفيفة...لتذكرت تفاصيلها دون الوقوع في متاهة السؤال... المآسي الثقيلة...تمرر نفسها تحت الضلع الأيسر وتترك خلفها دماء باردة لا تصلح لإذابة ماتخثر في الذاكرة من نقاط وفواصل! شكرا لك أ.علي الحصّار مرورك أنعش النص