أقصيت من منصبها الكهنوتي، ونفيت، فاستنجدت بإيننا على من أقصوها، فاستجابت لها إيننا، وأعيدت إلى منصبها. ونظمت في ذلك واحدة من أجمل التراتيل، وسردت فيها قصة إقصائها.
ويبدو أن من أقصاها رجل يدعى لوكال أنا، فقد ثار هذا على نرام _ سين، في أوروك، ويرجح بعض الباحثين أنه هو الذي قام بعزلها ونفيها.
ويرى نيسين أن تعيين إنخيدونا في الكهانة العظمى كان، في الأصل، إهانة للكهنة المحليين، وربما كان هذا هو سبب عزلها ونفيها من قبل الثوار.