استاذي الغالي
كل الشّكر لما قدمته من عن الشّاعرة أنخيدوانا التي عوملت أبشع معاملة بعد وفاة والدها سرجون الأكدي حين أجبرت على أن تصير كاهنة في أحد معابد سومر
ويبدو أن حال المرأة العراقية وسلبها حريتها واخضاعها لمشيئة غيرها لم يتغير منذ زمان سومر وإلى الآن
الف تحية