اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي خليل الشيخي أ- حياة شهد الموقرة...تصاميم أنثى قرأتها على العكس تماماً.. صياغة الفكر للحياة مخالفة لحقيقتها وفحواها ومحتواها العبثي ، تماماً كتلك الصحراء البائسة الصامتة الغائبة في المجهول والسراب... كان التعبير حزيناً وجاداً، ومحبطاً ويائساً، وأحياناً هذه المسميات الموجعة تؤدي إلى فلسفة مُحبطة موجعة للغاية، كما هي الحقائق دائماً... مع فائق الشكر... ........... قد تتضح معالم تصاميم أنثى فيما بعد .. في معناها العبثي و معناها الجاد جدا .. حتى أنّه يتجاوز كلّ الحدود و ينحني عن وجهته التي بدت لأول مرة .. الحياة هي تلك التي وصفتها بحزنها و فرحها و إحباطها و بؤسها و وجعها .. و ألمها و فلسفتها و قيودها و غيبها .. *** سرتني قراءتك الاولية على امل الحضور لمرات عديدة .. كل الشكر أستاذي الكريم .. تحياتي و تقديري ..