إيقاع الرواية ألزمني الاحتفاظ بايقاعي في القراءة لم يتغير الشعور قيد أنملة وكما أدمعت عيناي في المرة الأولى من شدة الشغف فهاهي تدمع مرة أخرى لنفس السبب الباهرة حياة شهد أتوقع لهذه الرواية أن "تكسر الدنيا" كما يقال تقديري ومحبتي