بمناسبة الذكرى الثالثة للنبع الجميل
و حكيمه المرحوم عبدالرسول .
نـبـع العواطـف يـا صرحا به قمـم
نـأتـيـك حبا مـداه الفخــر و العـبـر
)(
للشعـر أنـت المنارة الـتي فـتـحـت
أبـوابـها سُـلـما تـرقـى بــه السـيـر
)(
أعـلامـك الـغـر بالـوفاء ما فـتـئـوا
يُـذَكـِّرون بـطـود طـالــه الـقـــــدر
)(
عبد الرسول . أيـا زلال مـشـربـة
تبقى حكيم الحضور و النوى نخر
)(
فـليـرحم الله مخلصا سـما خـلـقـا
و مـبـدعا عـطرت أوراقـه الــدرر