هي ذات التفاصيل الدقيقة التي تأخذنا إلى مواسم أخرى إلى تغيير مجرى الحكايا لكنها تبقى بدقتها ترنو إلى الموسم الخامس وتبقى المرايا تحنّ إلى أيلول ولعبة الألوان ! // كنتُ هنا...قرأت لكنني لم أترك بعد...بصمتي تحيتي لك أستاذي الفريد