حواسي الأخرى بأجزائها الثلاثة والرابع الأخير قيد المخاض
لم تأتِ عبثا كبعض نصوصي
ولم أتسرع في نشرها
لحواسي الأخرى قدسيتها ومكانتها في الركن الأهدأ والأشهى والأعمق من ذاكرتي
أستدرجها بعد شعوري التام أنها على استعداد لقبول استدراجي
هنا...وأنت تقدم (الرهبة) على طبقٍ من بديع القراءة
كانت المفاجأة
مفاجاة ذهبية من العيار الثقيل
أستاذي الوليد
شكرا من قلب ذاكرتي وذاكرة قلبي
بانتظار تتمة قراءتك
و
لي عودة بإذن الله