صدقت يالغالي .. لكن النفس لم تصل بعد إلى المطمئنة. مازالت بين الأمارة بالسوء واللوامة ونحن معاشر الأدباد نربأ بأقلامنا أن تكون سكاكين للتجريح.. ويسعدني تواجدك وردة جورية مع ألف تحية يوسف