عندما يتزاوج الفكر بالإبداع
يطل برعم الجمال بين صخرتين .
بوصلة سفرك
جابت بي لا منتهى جمالية النص
في استعراشه التماثل الراقي ، والمستحضر
للشحنة الانفعالية ، كتجاذب جدلي بين الذات المبدعة ، و الواقع .
لتندلق الصور بإيحاءاتها ، الموغلة في التوصيف
والمحركة للوجدان ، و التذوق الراقي
على قارعة سلطان الصمت ، المفضي للإنصات
و التمعن ، و التروي رغم أنف المنافي .
أديبتنا الراقية و المبدعة
ســــلاف ،،،
فيض عود لروحك النقية
المحبة للجمال المدهش .
الحمصــــــــــي