أستاذي الغزالي
ها أنت تفي بوعدك والإخلاص ديدنك
وبسرعة الضوء تحمل كل قناديلك لتنير زاويتنا هذه
بقراءتك الشاملة عن المرأة والحزن والعراق الـ تجسدت في (عواطف عبداللطيف)
حرّي بنا ...أننا لسنا من المحظوظين الذين لم يروا العراق ونخيله
وهل هناك أسمى من هذا الوجع ؟!
دمتَ أستاذي
ودام حرفك المعطاء