منْ سوايَ... يستند إلى صوت ذهولكَ ويتأبط صدى الحكاية ؟؟ لا الحلم ينفض ضجيجه المخمليّ عن وجه المرآة.... ولا الشهقة تغضّ الذنب عن بحّة الورد ! ( د )