نزلت في يوم قائظ أسابق الوقت لأدلي بصوتي وكل ظني أنه سيحدث فارقا في النتائج لا صوتي أحدث فارقا ولا أصوات البسطاء لونت أحلامهم بل أحالتها إلى كوابيس الأستاذ حسن حجازي تقديري الكبير