صَحّي الشعورَ إليّ إنَّ قصائدي
تاريخ ُ حب ٍّ بالوفاء ِ مُعمّد ِ
لا تقرأي أبياتها ببرودة ٍ
والقلب فيك ِ بثلجه ِ المتجمد ِ
أستلهمُ الأفكارَ فيها مِن جَوى ً
نيرانهُ في خافقي المتوقد ِ
لو كنتِ حقا ً تشعرين بلوعتي
لقرأتِه ِ بضَراعة ِ المتعبد ِ
الله عليك أستاذ حسام..
تمازج رائع بين الكلمات والإلقاء والموسيقى المصاحبة
و هذا الصوت الجميل
كل هذا حملنا إلى مكان آخر ربما يسوده الحزن لكنه ساحر
دمت بخير وألق
تقديري الكبير