من وحي هذه القضية التي أسميتها حكاية
افترضتُ حداءً، ردده الصدى
يكفر باللون الذي انتشل التراب قسراً، وتسيَّد الأزقة
وما قطرات المطر إلا حبات عَرَق باردة نزَّت من الجبين
لأنها وشت بالراحلين.. .
ومن نهاية الزقاق الطويل، يأتيك صوتي
لله درُّك يابن الشيخ ناصر، لاعدمتك أيها البهي الواعي.