لأوّل مرّة ربّما أعرفك متطيّرا متشائما
كان شعرك دائما يشعّ بالبهجة والسعادة
قصيدتك بتشاؤمها انسابت رقيقة بين الكلمات، وتنقّلت جذلى بين الصور والمعاني..
لكن لاحظت خللا في وزن البيت التالي:
أقدم خطوة مـع تأخيـر أخـرى
أراوح في صباحي فـي مسائـي
علّه الكبر في السن أخرج من أذني جرسها!
مودّتي وتقديري