اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح كنت مؤمناً بحكمة الصمت لكني الآن، وبعد هذا البوح.. سأكفر به قطعاً وأردد خلفك.. كثيرةٌ على صمتي الجريح.. حكمة الصمت هذه مرةً.. تبتاعني بنصف خرابٍ ومرةً.. ترتّب أكوام الفوضى على ضفاف اِغترابي فلا ترميم.. ولا عزاء للفاقدين ولا تعليل أو ذكر سبب.. سوى أنها رحلت، وكفى وهذا يعني.. عشوائية في مدن أناقة الحنين. سلمتِ آنستي المؤبدة، وسلِم المُهدى إليه.. ورحم الله من لانتبارك بوطء الفردوس إلا ونحن نقبِّل باطن قدمها. وسلمتَ أستاذي ودام لي عطر حضورك المبارك دائما ودعني أردد معك ... رحم الله من لا نتبارك بوطء الفردوس إلا ونحن نقبِّل باطن قدمها