كمن يفتّش عبثا تحت ركام الزمنِ عن هويّته... أبحثُ مكتوفة الدفء...عن صوتكَ الرخيم لماذا...كلّما اتّجهتْ شتاءاتي نحو عينيك رأيتُ الوطن يناديني من خلف الضباب ؟ ،، الباء