قلت في مكان اخر قبل ساعات:
لااقرأ لك نصاً وابقى على نفس الرؤيا بعد عودتي اليه، فكل نصوصك تحمل سمة الديناميكية بحيث في قراءة تتمكن منا رؤى فنضطر ان نجاريها لنواكب بها رؤاك المتستحدثة في كينونتها، لهذا اجدني دائما احب البقاء مدة اطول لاستوعب اكثر فلااضطر الى العودة برؤية ثالثة، ومضات تحاكي في مضمونها الكثير لكنها في كينونتها تخفي الكثير الذي تريدين قوله بعد" الجسد،، الذهول،، القسوة..." اريد لمن يقرأ النص ان يتوقف عند ملامحها وحدودها الجغرافية.
محبتي سفانة
جوتيار