|
رد: وجهك صغيرتي
ليلى الحبيبة
هوبعض من الفرح الذي يجرّنا في أغلاله أحيانا....فيجفّ منه الوجع...وتنتاب النّفس حالة من الصّفاء....
أنا هكذا كلّما زارتني حفيدتي بلقيس....أرى الدّنيا بمنظار من الجمال والنّقاء والبهجة ...
شكرا ليلى لمرورك الجميل العميق الذي استنطق فيّ اعترافا لك أنّي جدّة يا ليلى......
|