وجه حرفك نبض
يمازج نبضي
ويحجب حزني بليل بهيم
ويرقب شوقي لعمر سياتي
وكلّ مساء يعاودعمري
جلال الغروب
عسئ أن يعود بدفق حياة.
وسر خلود
فيرقب كنزالمساءات تأتي
مخبئة في جلال الوجود
ويخلع قلبا وعمرا براه الجمود
توجع دهرا بليل خمود
لعل جلال الحياة يعود
لجلال حرفك
تواضعي
دمت بألق
يادعد
عبد النّاصر
مرور فاره فاق النّص والله....كم يسعدني منك هذا الإنصات لخلجات النّفس بهذه الدّقة التي تشي برهافة حس مبدع أنيق المشاعر ...
كن أخيّ دوما بالقرب
الله
ماهذه الرومنسية يا دعد
حرفك يبتسم ويشرق وضّاحا
فتتلاحق الصور مكثفة
والمشهد الجميل يعزف لحن الخلود
محبتي
ليلى الحبيبة
هوبعض من الفرح الذي يجرّنا في أغلاله أحيانا....فيجفّ منه الوجع...وتنتاب النّفس حالة من الصّفاء....
أنا هكذا كلّما زارتني حفيدتي بلقيس....أرى الدّنيا بمنظار من الجمال والنّقاء والبهجة ...
شكرا ليلى لمرورك الجميل العميق الذي استنطق فيّ اعترافا لك أنّي جدّة يا ليلى......
الأخت دعد
رسمت مشهدا متألقا
فيه الكثير من الأحاسيس
الرقيقة
تحياتي
رياض الرّقيق
كثيرة هي مكامن الرّوعة في أحاسيسنا....
يكفي يا رياض أن ندقّق النّظر فيمن حولنا .....
فهناك من يمنحنا السّعادة ونحن في أوج الوجع ....
ملأ اللّه حياتك بهذا الصّنف الملائكي ....