اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشتاق عبد الهادي الرائعة قيثارة النبع سولاف هلال عشت اللحظة التي رفعتي بها القاريء الى سماء ناصعة البياض وهبطت معك الى الحقيقة التي لم تكن سوداوية لتعلن الحزن بسبب غفوة تلك الفيروزة في كفيك نص باذخ الجمال ومرن لدرجة تطابقة مع كل تاويل تقبلي اعجابي ومودتي الأستاذ القدير مشتاق عبد الهادي نعم ليس هناك لحظات سوداوية ما دمنا قادرين أن نمارس حقنا في صناعة الحلم ولأننا نمسك على الأقل بزمام أحلامنا إذا علينا أن نحلق بعيدا ونخترق اللاممكن ولو لبرهة دمت بخير أيها المبدع الكبير تقديري ومحبتي